THE DEFINITIVE GUIDE TO تجربتي في تعلم لغة جديدة

The Definitive Guide to تجربتي في تعلم لغة جديدة

The Definitive Guide to تجربتي في تعلم لغة جديدة

Blog Article



راجع هذا المقال وستجد بعض النصائح الثمينة عن تعلم اللغات.

الخطوة ما قبل الأخيرة في إجادة أيّ لغة هي شراء كتب تتحدث عن مواضيع عامة لإثراء مخزونك اللغوي، ولمعرفة كيفية صياغة الجُمل وعلامات الترقيم بشكل صحيح.

الأمر بدأ بعد اختبارات عديدة للشخصية قمت بها للتعرف أكثر على شخصيتي؛ ووجدت أني أملك ذكاء “سمعيًّا” و”لغويًّا” بنسب أعلي من باقي أنواع الذكاء؛ طبعًا الذكاء وحده لا يكفي لاجتياز أي شيء في الحياة، فلا بد أن تكلل مواهبك بالعمل الشاق؛ لهذا بدأت من الصفر وشيئًا فشيئًا تحسن مستواي؛ لكن لا تنسوا أهم عامل من عوامل النجاح ألا وهو “الإرادة والإصرار”، بالنسبة لي الأمر كان مختلفًا قليلًا لأن رغبتي في إجادة الإنجليزية جاءت بسبب تحدي ورهان، بمعنى أدقّ كنت أريد إثبات ذاتي أكثر.

التعلم من خلال المنصة يعتمد على الإنصات، أي ستنصت للجمل والكلمات وتحاول إعادة كتابتها بالشكل الصحيح، يمكنك اختيار الكلمات المُقترحة أو تصعيب الأمر واستخدام لوحة المفاتيح دون مساعدة (ستحتاج لكتابة الكلمة بشكلٍ صحيح) المنصة ستتجاوز عنك الأخطاء البسيطة، ثم هنالك الترجمة، حيث عليك إعادة كتابة الجملة أمامك من اللغة الأم للغة التي تتعلم أو العكس، وهنالك أيضًا الإلقاء، حيث ستستخدم المايكروفون لنطق العبارة على الشاشة، ويُمكنك تجاوز دروس النطق وكذلك الإنصات إن لم تكن قادرًا على إنهائها لسبب ما كأن تكون في مكانٍ عام أو على حاسوب لا يمتلك أداة لتسجيل الصوت.

ربما قد سبق ولك وإن قرأت عن اهمية الكتابة وفوائدها فهي أفضل تدريب لتنشيط الذاكرة وبالتالي حفظ وتذكر أكبر عدد من المعلومات من اللغة، لذا ما انصحك القيام به وهو حاول دائمًا كتابة كل ما تعلمته بشكل دوري سواء كانت قواعد اللغة، تصريف، مفردات.

 ببساطة لأن الحديث يتكون من الجمل المفهومة “القادرة على توصيل المعنى” وليس الكلمات،، فلا معنى للكلمات إذا لم تكن قادرًا على توظيفها في جمل للتعبير عن ذاتك وعن أفكارك

في الختام، تجربة تعلم لغة جديدة كانت رحلة ملهمة وثرية بالتحديات والإنجازات. من خلال هذه الرحلة، اكتشفت قدراتي الجديدة وتطويري الشخصي. إنها تجربة لا تُنسى تنمي مهارات التواصل والتفكير والصبر.

وقتها أتعرفون ماذا حدث .. لم أستطع الإجابة علي سؤالها وشعرت بدون مبالغة أن جهودي الشاقة علي مدار سنوات قد ذهبت أدراج الرياح؛ لهذا قررت أن أحمي لغتي عن طريق إدخال عادة جديدة لحياتي تحولت فيما بعد لمهنة مارستها بشغف ،وهي عادة “الترجمة”، فأصبحت أترجم الأخبار من وكالات الأنباء وأكتب أبحاثًا علمية لأصدقائي في جامعتي كامبريدج وبوسطن،كي أحتفظ بكنزي الثمين وألا أفقد عالمي الساحر الذي دخلته بفضل لغتي الجديدة.

عند الوصول للموقع*، اختر اللغة التي تُريد التعلم منها، إن اخترت العربية فيُمكنك تعلم أربعة لغات حتى الآن (الإنجليزية، الفرنسية، الألمانية والسويدية) لذا إن اضغط هنا كنت تتحدث الإنجليزية فاخترها لدعمها لعددٍ أكبر من الخيارات، أمّا إن كنت تريد تعلم الإنجليزية فبإمكانك اختيار العربية كلغتكِ الأم، واختيار الإنجليزية كاللغة التي تُريد أن تتعلم.

هذه الخاصية ليست عشوائية، فهي تشعل فيك روح الحماس والتنافس، وكذلك تجعلك تشعر بأن الأمر ليس أكثر من مجرد لعبة مسلية، ولذلك لن تمل مطلقًا من التعلم وطلب المزيد.

لا حجة لديك. فالأمر لا يتطلب أكثر من جديتك وإرادتك لتتعلم.

أولًا، وقبل كل شيء يجب أن نتفق أن اللغات ليست بالأمر الجلل، وأن تعلمها ليس متعة فحسب؛ لكنها كما أخبرتكم هي “أفتح يا سمسم” لعوالم البشر وثقافاتهم ،ولمن لم يسمع اللغة التركية من قبل؛ فنصيحة مني استمع إليها، وستجدها من أسهل اللغات على الإطلاق.

مارس اللغة واحرص حتى لو على المحادثات البسيطة لتكوين رصيد لغوي وترسيخ المفردات في ذاكرتك

الدروس أيضًا أدرجت بشكلٍ عمودي، بأيقونات متحركة واضحة لكل قسم منها، مع ألوانٍ خاصة بكل درس، وتغير لهذا اللون إلى أن يصل للذهبي الذي يعني أنك أنهيت كل دور القسم.

Report this page